هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

شرح مدقق لعمل كل أزرار نافذة الإرسال الجديدة هنا @@ إستفتاء حول شكل الصفحة الرئيسية هنا @@ كيفية تشخيص وتجميل نافذة كتابة المواضيع أو الردود هنا @@ تعلم وضع التوقيع بطريقة إحترافية هنا @@ 


 

 ذكري الحرب علي غزه 2008/12/27

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
HELMY
المديـــــــــر الــــــــعام
المديـــــــــر الــــــــعام
HELMY


عدد المساهمات : 589
تاريخ التسجيل : 05/09/2009

ذكري الحرب علي غزه 2008/12/27 Empty
مُساهمةموضوع: ذكري الحرب علي غزه 2008/12/27   ذكري الحرب علي غزه 2008/12/27 Icon_minitime1الأربعاء ديسمبر 30, 2009 8:58 pm

السابع والعشرين من ديسمبر لعام 2008، يوم تعجز الذاكرة الفلسطينية عن نسيانه أبد الدهر، فقد مضى على الحرب الصهيونية على قطاع غزة عام كامل, ولازالت حكايات الموت التي تقشعر لها الأبدان ومشاهد الدمار والخراب للمنازل والمساجد المدمرة شاهدة على بشاعة المجازر الصهيونية التي ارتكبت خلال الحرب.



وتستمر ذاكرة الفلسطينيين في شمال القطاع باسترجاع مأساة الحرب التي طالت نيرانها أسراً بكاملها والتي كان من بينها عائلة بعلوشة وعائلة ريان وعائلة ديب وعوائل أخرى مزقت قذائف الطائرات أجساد أطفالها الأبرياء في مشاهد مروعة نزفت فيها القلوب دماً على فراق الأحبة وبما خلفته أثار الحرب.



وفي أقوى صور الهمجية الصهيونية التي خلفتها الحرب بحق أهالي شمال قطاع غزة كان استهداف مسجد الشهيد الدكتور إبراهيم المقادمة وبداخله المصلون يؤدون صلاة المغرب, واستهداف مئات العائلات في ساحة مدرسة الفاخورة لتتناثر أشلاؤهم على الجدران والشوارع, وكذلك استهداف منزل الشيخ المجاهد الدكتور نزار ريان وبداخله 16 شخص ما بين طفل وامرأة ليرتقوا جميعا شهداء.



وقد خلفت الحرب الصهيونية الأخيرة في شمال غزة 450 شهيداً وآلاف الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء والشيوخ وإصابات في حالات إعاقة دائمة.



عائلة ديب.. ذكرى مريرة بفقدان الأحبة



الحاجة أم محمد ديب ( 42عاماً )التي فقدت زوجها و3من أبنائها خلال مجزرة مدرسة الفاخورة, وكذلك بترت ساقا ابنها, أخذت ذكرياتها تعود إلى ما قبل عام وعلامات الحزن تبدو جلية على وجهها فتقول:" كل يوم هو جرح جديد لي, فعند مشاهدتي لصور زوجي وأبنائي الشهداء، أو رؤية ابني الجريح زياد الذي لم يتجاوز من العمر 27 عاما، وقد أصبح معاقاً، يتجدد الحزن, فمشهد القصف ورؤية دماء زوجي و أبنائي تملأ المكان".



و تكمل حديثها قائلةً:"عندما تعود بي الذاكرة إلى ذلك اليوم اشعر بنار في قلبي تحرقني وتحرق معها كل الذكريات الجميلة التي عشتها مع زوجي وأبنائي, لقد عشت عاما حزينا واليوم يتجدد هذا الحزن بشدة ففي مثل هذه الأيام افتقدناهم وسالت دمائهم فحسبنا الله ونعم الوكيل..".



وتعود ذاكرة بكر معين ديب 20 عاماً الذي فقد خمسة من أفراد أسرته ليروي حكاية مجزرة الفاخورة قائلاً:" لقد كانت عائلتي جالسة في ساحة المنزل وأثناء خروجي من المنزل سمعت صوت قصف صهيوني فعودت بسرعة باتجاه منزلنا فوجدت أبي وأمي وأخوتي مضرجين بالدماء وأختي قد تناثر جسدها على الجدران فخرجت إلى الشارع باتجاه مدرسة الفاخورة فرأيت جثثا المواطنين ممزقة في محيط المدرسة ورأيت جثثا محروقة ومتفحمة لأطفال بجوار مدرسة الفاخورة ".



وأضاف بكر قائلا:" هذه ذكريات مؤلمة جدا لنا فلقد فقدت احد عشر من أفراد عائلتي خلال هذه المجزرة، وذاكرتي لا تقوى على نسيانها، وتفاصيل الحرب سأرويها لكل من لا يعرف قصتنا لكي تبقى شاهدة على جريمة هذا الاحتلال.



عائلة بعلوشة.. دموع وأحزان على أطفال أبرياء



كثيرة هي الذكريات المؤلمة التي تمر على عائلة المواطن أنور بعلوشة (38 عاما), حيث منزلها الذي هدم فوق رؤوس بناتها مع بداية الحرب الصهيونية عندما قصفت الطائرات مسجد عماد عقل في مخيم جباليا شمال قطاع غزة، حيث تتهاوي منزل العائلة القريب من المسجد على من فيه، فاستشهدت( تحرير وإكرام وسمر ودينا وجواهر) تاركين خلفهن أحزان لا تستطيع الأفراح محوها من الذاكرة.



وبصوت يعتريه الحزن والأسى يقول بعلوشة:" نحن لا نعيش على ذكريات الحرب بل نعيش آلامها وأحزانها كما هي منذ أن بدأت, فلا يمر علينا يوم إلا وأتذكر بناتي الخمسة اللواتي ذهبن في غمضة عين بسبب هذا الإجرام والحقد الصهيوني".



يتوقف بعلوشة قليلاً، محاولاً إخفاء دموع عينه قائلاً:" لقد اشتقت إلى بناتي فصوتهن ا لا يفارق سمعي منذ استشهادهن, لقد كانت أيامنا سعيدة ومستورة وبناتي يحلمن كباقي الأطفال ولم يعرفن انه سيأتي اليوم الذي تطالهن فيه يد الغدر الصهيوني التي طالت البشر والشجر والحجر".



وتجلس أم محمد بعلوشة وهي تنظر إلى صور بناتها الخمسة وصوت آهاتها يعلو لذكرى أليمة تجدد فيها حزنها على فلذات كبدها, لتقول:" لا تحرموني من بناتي لقد اشتقت إليهن فصورهن لا تفارق عيني منذ استشهادهن, فتاتي ذكرى الحرب لتحرق قلبي على بناتي مرة أخرى كما حرقته وقت استشهادهن".



وتصارع دمعاتها التي تساقطت على صور بناتها قائلةً:" متى سيتحرك العالم لمحاكمة هؤلاء المجرمين الصهاينة الذين قتلوا بناتي واحرقوا قلبي عليهن, فما زلت أتذكر كيف كانت تحرير تساعد أخواتها وتساعدني في البيت, لقد كانت أياما جميلة حرقها الصهاينة بلحظات ودون أي عقاب حسبي الله ونعم الوكيل".



أما شقيقة الشهيدات الخمسة الطفلة سماح بعلوشة ( 11عاماً ) لم تتوقف عبراتها عن الهطول عندما تحدثت عن أجمل الذكريات التي عاشتها مع شقيقتها, قائلةً" كل ما أتذكره أنني اشتقت إليهن جميعا وأنهن ذهبن إلى الجنة إنني أتمنى أن التحق بهن".



مجزرة مسجد يروي رواده حكايته



لم تكن المساجد والمآذن خلال الحرب الصهيونية الأخيرة في مأمن من بطش طائرات الاحتلال الصهيوني فمنذ اليوم الأول بدأت دولة الاحتلال باستهداف المساجد بشكل مباشر لتطال نيران حقدها بعد أيام من الحرب مسجد الشهيد الدكتور إبراهيم المقادمة وبداخله المصلون يؤدون صلاة المغرب لترتكب مجزرة حقيقية بحق المصلين في ذلك المسجد, وعن هذه المجزرة يقول أبو محمد السيلاوي الذي فقد فيها خمسة من أفراد عائلته :" في ذلك الوقت كنا نصلي المغرب والعشاء جمعا بسبب ظروف الحرب وأثناء موعظة كان يلقيها أحد المشايخ كانت طائرات الاحتلال تطلق حمم صواريخها على المصلين بداخل المسجد لتقتل ستة عشر مصليا تناثرت أشلاؤهم على الجدران وسالت دماؤهم على أبواب المسجد.



ويضيف أبو محمد بصوت يعتريه الحزن والأسى:" هذه الذكرى تفتح لنا الجرح من جديد وبيت عزاء جديد فهي تذكرنا بهؤلاء الشهداء الذين ما نسيناهم منذ رحيلهم قبل عام, ففي هذه الأيام لم يبق لنا سوى أن ندعو الله أن يرحمهم".



أما رامز أبو ناجي من رواد المسجد يقول:" هذه الجريمة لم تنته أحداثها بعد فهناك العديد من المصابين مازالوا يعانون من إعاقات دائمة نتيجة الأسلحة المحرمة دوليا التي استخدمها الاحتلال في حربه البشعة وتسببت بإعاقات تلازمهم طوال حياتهم.



وأضاف:" لقد أدينا الصلاة داخل المسجد خلال الحرب لنقول للاحتلال أن مساجدنا باقية ومآذننا شامخة ولن تسقط بإذن الله, وان المجازر لن ترهب شعبنا وسنبني مساجدنا من جديد لتخرج حفظة القران الكريم".



لؤي صبح .. ذكريات حرب أفقدته بصره



الطفل لؤي صبح (11عاماً) كان ضحية جديدة للحرب لم ترحم طفولته البريئة رغم صغر سنه, فهذه الحرب التي مضى على فصولها عام واحد لم تكتف أن تفقده بصره بل أفقدته ثلاثة من أفراد أسرته في جريمة بشعة اخذ هو يرويها بعد صمت طويل ومحاولة الخروج من المنزل هاربا من كابوس تلك الجريمة التي لا يريد أن يتذكرها ولكن بعد أقنعناه بضرورة حديثه قال:" عندما بدأت الحرب أجبرتنا قوات الاحتلال مغادرة المنزل, فخوفا من القصف المستمر غادرت عائلتنا المنزل وذهبنا إلى مدارس الوكالة وبقينا في مدارس الوكالة مدة وعندما أعلن الاحتلال عن تهدئة لساعتين خرجنا لجلب بعض الأغراض من منزلنا وعندما وصلنا إلى المنزل وأثناء عملنا راية ببيضاء لتحمينا قصفنا اليهود بإطلاق بقذيفة فسفورية بعد أن اعتقدنا أن الراية ستحمينا فاستشهد أبن عمي الذي مزقت الشظايا جسده وأنا قد أصبت بشظايا في عيني أفقدني بصري".


وبحرقة في صوته أخذ الطفل لؤي يقول:" أنا طفل فلسطيني لا أملك صواريخ لكن الصهاينة حرموني من النظر ومن ابن عمي ومن كل شيء, ما ذنبي أن افقد بصري وان العب كباقي أطفال العالم وان أسير مع أصدقائي في الطرقات نلهو ونلعب معا, فانا محروم من اللعب بسبب حرب الصهاينة, فمتى يتحرك العالم لمحاكمة هؤلاء المجرمين.



أما والدة الطفل لؤي صبح أخذت تنظر إلى ابنها ودموعها تسيل بمرارة على وجهها وتقول:" عام على الحرب وما زال الصهاينة طلقاء أين العدالة في هذا العالم , هذا طفل صغير لماذا يحرم من بصره, ماذا فعل ابني لإسرائيل لكي يحرموه من بصره وأحلامه وطفولته حسبنا الله ونعم الوكيل".



عائلة أبو حليمة .. يتجدد حزنها على محرقة أبنائها



لم يبق الاحتلال أسلوبا في الإجرام إلا وقد استخدمه مع عائلة أبو حليمة في منطقة العطاطرة التي نفذت بحقها أبشع المجازر والجرائم إبان الحرب الصهيونية الأخيرة على القطاع, تلك المجزرة يروي حكايتها إسلام أبو حليمة "22 عاماً" أحد النجاة من المجزرة المروعة قائلاً:" لقد كانت عائلي جالسة في المنزل فخرجت من المنزل وفجأة سمعت صوت انفجار, فعدت إلى المنزل لأرى جثثا مشتعلة ومحروقة لأبي وأخوتي وزوجة أخي على عتبة المنزل وكانت جثة أبي تزيد اشتعالا كلما حاولنا إطفاءها لاستخدام الاحتلال قذائف الفسفور الأبيض المحرمة دوليا".



ويضيف أبو حليمة:" خرجت من المنزل ببعض المصابين من عائلتي على عربة جرار وأثناء الطريق أوقفنا الجيش الإسرائيلي أمام مدرسة فرفعنا أيدينا فقام الاحتلال بإعدام سائق العربة بإطلاق النار على رأسه وإعدام ابن عمي ومن ثم أطلق النار علينا فخرجنا من ذلك المكان وبعد خروجنا رأينا الاحتلال يطلق النار على الجثث التي تركناها في جريمة فوق جريمتهم التي ارتكبوها بقذائف الفسفور".



إسلام في ذكرى استشهاد ستة من أفراد أسرته بمجزرة مروعة يقول:" لا تتركوا مجرمي الحرب الصهاينة طلقاء, هناك تقرير دولي اسمه "غولدستون" يدين الاحتلال فلماذا لا يتحرك العالم لمحاكمة المجرمين الصهاينة, لقد نفذت إسرائيل بحق عائلتي جريمة بشعة لا يتصورها العقل البشري , هؤلاء المجرمون يجب أن يحاكموا وان يذوقوا نفس الكأس الذي تجرعناه.



الشهيد نزار ريان.. حياة جهاد تتوج بالشهادة



عرفته غزة في ميادين الجهاد والعلم فهو الذي ملأ أروقة الجامعة الإسلامية بغزة علمًا بقسم الحديث في كلية أصول الدين، وليس غريبا أن تراه العيون في ساحة المعركة مجاهدًا بين صفوف المجاهدين يدافع عن الأرض والعرض.



الشيخ الدكتور نزار عبد القادر محمد ريان- العسقلاني - القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" لم يكن استشهاده يوماً عادياً للشعب الفلسطيني الذي عرف الشيخ بعطائه اللا محدود للفقراء الذين جاءوه من كل مكان, وبعلمه الواسع الذي أنار الله تعالى به طريق وقلوب المجاهدين على أرض فلسطين لمحاربة أعداء الله اليهود .



في حرب الفرقان كان الشيخ نزار ريان على موعد مع الشهادة ففي يوم السادس من الحرب وفي اليوم من عام 2009م، استهدفت الطائرات الصهيونية منزله المكون من عدة طوابق بحي الخلفاء وسط مخيم جباليا شمال قطاع غزة ليتحول المكان بالكامل إلى ساحة من الدمار فيما تناثرت أشلاء الأطفال على الجدران وانتزع بعضها من تحت الركام وقد استشهد الشيخ وهو يحتضن أفراد أسرته حين نالت الصواريخ من أجسادهم، في مجزرة مُروِّعة، اختلطت فيها الأنقاض بالدماء والأشلاء.



وقد رحل الشيخ المجاهد نزار ريان مع زوجاته الأربعة هيام تمراز، نوال الكحلوت، إيمان كساب، شيرين عدوان، بالإضافة إلى عشرة من فلذات أكباده، هم غسان، عبد القادر، آية، مريم، زينب، عبد الرحمن، عائشة، حليمة، أسامة بن زيد, جميعهم رحلوا وبقي الركام والدمار.



أبرز مجازر التي نفذت في الشمال



والجدير ذكره أن الحرب الصهيونية خلفت العديد من المجازر بحق العائلات الفلسطينية ومنها مجزرة أطفال عائلة بعلوشة التي وقعت مساء يوم الاثنين 29 / 12 /2008م, حيث استهدف منزل العائلة بصاروخ f16 خلال قصف مسجد الشهيد عماد عقل وارتقى خلالها خمسة شهداء من الأطفال وهم: تحرير 18عاما وإكرام 16 عاما و سمر 13عاما و دينا8 سنوات وجواهر4سنوات.



وقد وقعت مجزرة اغتيال الدكتور نزار ريان عصر يوم الخميس 1/1/ 2009م, حيث ارتقى خلالها الدكتور وستة عشر من أفراد عائلته وزوجاته .



وكما وقعت مجزرة مسجد الشهيد إبراهيم المقادمة يوم الأحد 4/1/2009م, حيث أطلقت الطائرات الحربية صاروخين على الأقل تجاه المصلين وراح ضحيتها ما يزيد عن 15 شهيد و40 جريح بعضهم جراحهم خطيرة وقد وقعت أضرار كبيرة في المسجد والبيوت المجاورة .



ووقعت مجزرة مدرسة الفاخورة التابعة لوكالة الغوث وتشغيل اللاجئين يوم الثلاثاء 6/1/2009م, وقد تم انتشال 43 جثة حيث كانت هذه المدرسة مليئة بعشرات المواطنين الذين هربوا من قصف الطائرات والدبابات الصهيونية لمنازلهم في منطقة العطاطرة.



في شمال القطاع يؤكد الأهالي أن ذكرى الحرب الصهيونية لا يمكن أن تنسى, فمشهدها الدامية لصور الشهداء والجرحى وهم يموتون ويأنون على الأرض، والأطفال يصرخون لا مغيث، هل ستكفي من أجل إيقاظ العالم من نومه العميق؟!!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://h4h8.yoo7.com
moon light
عضو ذهبي
عضو ذهبي
moon light


عدد المساهمات : 358
تاريخ التسجيل : 07/09/2009
العمر : 29
الموقع : بلاد الله وااااااااااااااااسعة

ذكري الحرب علي غزه 2008/12/27 Empty
مُساهمةموضوع: رد: ذكري الحرب علي غزه 2008/12/27   ذكري الحرب علي غزه 2008/12/27 Icon_minitime1الأربعاء يناير 13, 2010 8:34 pm

مشكور والله يعطيك الف غافية
وان شاء الله السنة احسن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
HELMY
المديـــــــــر الــــــــعام
المديـــــــــر الــــــــعام
HELMY


عدد المساهمات : 589
تاريخ التسجيل : 05/09/2009

ذكري الحرب علي غزه 2008/12/27 Empty
مُساهمةموضوع: رد: ذكري الحرب علي غزه 2008/12/27   ذكري الحرب علي غزه 2008/12/27 Icon_minitime1الخميس يناير 14, 2010 10:48 pm

انشالله السنه احسن يا رب
مشكوره ع المرور الطيب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://h4h8.yoo7.com
 
ذكري الحرب علي غزه 2008/12/27
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حصريا فلم الاثاره و الغموض الفرنسي الجميل The New Protocol 2008 مترجم DVDRip بمساحه 2
» أقوى الافلام الهندى لهذا العام : Heroes. 2008.1CD.DVDRip.XviD,,بجودة DvDRiP ,,,

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتديات العامه :: :°¨¨™¤¦ فلسطين والعالم ¦¤™¨¨°-
انتقل الى: