......كان يا ما كان في عصرنا الحالي وبالتحديد الان يحكى انه وما كل ما يحكى يسطر لكنه يحكى عن اميره حسناء
من اسرة ملكية سامية لا ترضى الا بأصحاب المقمات الرفيعة لكي يكونو ازواجا لبناتهم او هذا ما تعودنا
عليه في اغلب الاحيان لكن هذه المرة يبدو ان الزوج القادم سيكون بطلا شجاعا من ادغال فرنسا او من غابات المانيا واو حتى فارس ايطالي
يحمل الراية بعد استشهاد ثلاثة من اشجع المحاربين في تاريخ الميدان الفروسي
لكن هذه ليست القصة الحقيقية وراء تلك الاميرة الحسناء
الحقيقة هي ان تلك الاميرة لم تعد تمارس العادات والتقاليد الاوروبية المعتاد عليها من قبل سلالة امبراطور الاوروبي
تلك التقاليد التي تحمي اهل القلعة الاوروبية من ملوك من غدر الكرة
نعم,,كبارٌ تألمو وتعذبو من اهمال الاميرة للتقاليد الاوروبية
فملك اسبانيا
تعود على حضن الاميره الحسناء
وان يلبسها الثوب الابيض
ولكن الحسرة تملئ عينه وتبكي جنوده
لكن لا يأس مع الكرة ولا كرة مع اليأس
يريد ان يدمر التمرد الذي زاد عن حده في اسبانيا قبل ان يحتل اوروبا مجددا <<<<<<<<حجة جديدة
واما عن رجل اوروبا المريض
الذي لم ولن تحبه الاميرة مرة اخرى قبل ان يخلع ثياب الشحادة والتسول
ويرتدي ثياب
تليق بحجمة ومكانته الاوروبية
لكنها تنتظره على احر من الجمر لانها تعجب بجماهيره التخيف الفارس المتحدي
اكثر من سيفه او حتى من عدد جنوده
قيصر ايطاليا
اه يا غدر الزمن
هل انا قيصر ايطاليا ؟
هل انا من كان يخاف مني العدو والصديق ؟؟
من كان صوتي يهز وبقوة القلعة الاوروبية
ويزلزل اوروبا
ربما لا يا ميلان
الميلان كان يعطي دروس فروسية والان اصبح يطعن بالاربعة
الجنرال الايطالي
شر البلية ما يضحك يا جنرال
ههه
زعيم ايطاليا و الاكثر وفائا لها يطر لا بل يجبر على
دعم جندي يشك في حقيقة ثبوته كمحارب ايطالي
لتأكيد هويتي كأيطالي
والاكثر قهرا ان تلك الامير لم تعود تعرف اسياد قلعتها
وقد وضعو في سجونها لمطالبتهم بما يحق لهم
وكل واحد فيهم يريد ان يخرج
ولكن الحكم بالسجن قد يكون لسنين لا نعرف عددها ارجو ان لا تكون طويلة
فأنتم تعطون لاوروبا هيبتها
وانتي يا حسناء يا صاحبة الاذان الطويلة
جمالك غدار
ولكن في النهاية لا يسعني ان اقفل هذه الحكاية فسطورها لم ترسم بعد